يُقال أن "انقلاب الشمس الشتوي كبير مثل السنة".أسلافنا دائماً ما يبدأون في العد التاسع من هذا اليوم لتسجيل التغيرات الفينولوجية من يوم الاستقرار الشتوي إلى يوم الاعتدال الربيعي التالي. "العد تسعة" يعني العد مع الأمل. أمل الربيع في القلب. لا عجلة، لا بطء. العد الأيام حتى يكون الطقس دافئ وانتظر الربيع ليأتي.
ان الانقلاب الشتوي هو الشهر الشمسي الـ22 للسنة و أقدم شكل شمسي من بين الـ24 شكل شمسيوتحمل الحقيقة الفلسفية الصينية بأن "الأشياء يجب أن تكون معاكسة إلى أقصى حدوإلا ستكون الأمور سلمية
نهاية كل عام تؤدي إلى بداية السنة، وتعود نهاية السنة مرة أخرى. السنة الجديدة تقترب، وترك الوقت بصمة عميقة على عام من العمل الشاق والنضال.في هذه اللحظة المميزة من بداية الشتاء، شركة نويدادا الدولية للخدمات اللوجستية والشحن المحدودة تستخدم موضوع "حلبة الشتاء السعيدة" لدعوة الجميع للمشاركة في نشاط صنع الكعكات،تحويل العمل الشاق والتفاني إلى لذيذات غنية.
دعوا الزملاء يشعرون بسحر الشروط الشمسية القمرية الصينية، وتخفيف الحنين إلى الوطن، واستخدام هذا النشاط لتعزيز ثقافة الطعام التقليدية في بلدي - صنع الكعك.
في الحدث، كانت الرائحة تتنفجر، وكانت الأيدي التي تخلط الحشوة ترقص في الهواء، وكانت الأيدي المهارة التي تصنع الكعك خفيفة مثل الرياح.و الطباخ الجديد غير مألوف ولكنه متحمسالجميع يُقسمون العمل ويتعاونون مثل أوركستراً سيمفونية مع تفاهم ضمني، دون أن يفقدوا الإيقاع حتى في الوقت المزدحم.
بين الكلمات، هناك تلك المحادثات اللطيفة عن الحياة والمنزل، والضحك الدافئ لطيف مثل أجراس الرياح.وكان الجميع ضربة على القماش، يحدد صورة دافئة وسعيدة.
أيام عادية، حياة عادية، ولكن هناك دائما بعض الجمال غير المتوقع، التي تجلب لنا بهدوء الدفء والشفاء.جعل كل شيء حولنا يشعر بالروعة.
في ضوء غروب الشمس في الشتاء، كان الطريق مليئاً بالدفء، كما لو أن يد دافئة كانت تمسحها بلطف.آمل أن نلتقي بالحظ بشكل غير متوقعوملء حياتنا بالدفء والسعادة
هذه أطول ليال في نصف الكرة الشمالي الصعوبات تتم تسوية واحدة تلو الأخرى من خلال الجهود المثابرةمليئة بالتوقعات للمستقبلفي هذه اللحظة من انقسام الشمس الشتوي، قد حرارة مثل أشعة الشمس تملأ قلوبنا وإرسالها لك وأنا الذين يعملون بجد.
ربيع العام القادم قادم لنا، يجلب أملًا جديدًا وفرصًا جديدة. لنتمنى أن نرحب بهذا المستقبل الدافئ والجميل معاً.